لسنوات، تحاول العصابات الإرهابية قتل الحياة لدى السوريين، لعلّهم يصلون إلى مرحلة يتعبون فيها أو ييأسون.. لكنهم كل يوم يواجهون ذات الحقيقة: السوريون ينتصرون على الوجع وعلى الإرهاب، ويستمرون في حياتهم كأنه لا براميل ولا فسفوري وعنقودي وانشطاري فيها!
سوق ‫#‏دارة_عزة‬ هذا اليوم

الآن وقد ابتلت العروق وذهب الجوع.. تذكّروا أولئك الذين لم يذهب جوعهم وعطشهم لأنه ليس لديهم ما يفطرون عليه، وليس لديهم رفاهية الشراب البارد في هذا الجو الحار
تفكّرهم.. وقرر كيف يمكن أن تكون معهم
* الصورة اليوم من دوما

أجواء رمضان في مدينة ‫#‏سقبا‬
وتستمر الحياة ويبقى الأمل رغم الألم

أجواء شهر رمضان في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي.

ان تحدي الموت واحتراف الحياة.
من أسواق ريف ‫#‏إدلب‬ في ‫#‏رمضان‬.
‫#‏شبكة_الثورة_السورية‬

هكذا بدت أجواء الشهر الكريم من قلب ‫#‏الغوطة_الشرقية‬ المحاصرة ,,
صلاة التراويح من مدينة ‫#‏سقبا‬ ,

‫رغم الموت الذي لم يفارقها، حلب تبقى أقوى من كل ذلك
في حلب الحياة تنبض في روح الأحياء، رمضان يأخذ من حلب شكله وأسلوب يميزه

يعيش السوريون في ‫#‏رمضان‬ تجربة فريدة: صوم وصبر وجهاد وحياة
* من مظاهر الحياة الرمضانية هذا المساء في ‫#‏ريف_إدلب‬ بعدسة عارف وتد لـ ‫#‏شبكة_الثورة_السورية‬

ويبقى هذا الوطن عنوان للحياة والتفاؤل والأمل.
‫#‏عربين‬، قبيل الافطار في ‫#‏رمضان‬.

يمكن أن تدمروا المساجد، تقصفوا الأسواق، تهدموا البيوت.. لكن لا يمكن أن تمنعوا السوريين من ‫#‏صناعة_الحياة‬
* من أجواء رمضان هذا اليوم في ‫#‏ريف_حلب‬ الجنوبي بعدسة ‫#‏شبكة_الثورة_السورية‬

يا لسعد من فطّر صائماً في رمضان، فكيف إن كانوا أيتاماً وفي ‫#‏جوبر‬ ؟!
من إفطار رمضاني اليوم لأيتام حي جوبر في ‫#‏دمشق
شبكة الثورة السورية

رمضان الخير وأجوائه وطقوسه لم تغيب في ‫#‏يلدا‬ رغم الحصار ..
شبكة الثورة السورية

من أجواء ما قبل الإفطار في بلد ببيلا في ريف دمشق

تستمر الحياة ونقهر الأسد بصمودنا ولا يمكن لأحد كسر عزيمتنا
من الأجواء الرمضانية في أسواق إدلب الحرة 
شبكة الثورة السورية

‏إدلب‬، النابضة بالحياة رغم القصف والموت والدمار.
إدلب في ‫#‏رمضان‬
عدسة/عمار العبد الله
شبكة الثورة السورية

ينتصر السوريون على آلة الموت الروسية-الإيرانية بإرادتهم وحبهم للحياة، والبراميل المتساقطة لا تمنعهم عيش رمضان كما ينبغي له أن يكون
الأجواء الرمضانية من المنطقة الشرقية لمحافظة ‫#‏درعا‬

رغم الإرهاب الروسي والإيراني الذي يريد أن يوقف الحياة في مدينتهم، يستمر الحلبيون فيما أتقنوه لآلاف السنوات: ‫#‏صناعة_الحياة‬ ، يعيشون رمضانهم كما ينبغي لرمضان أن يكون، ويتسوّقون ويعملون ويمرحون
بالإرادة كسرنا مشروع الإرهاب.. وبالإرادة سنتتصر بإذن الله
* من الأجواء الرمضانية في ‫#‏حلب‬
شبكة الثورة السورية