home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
الماسونية بعد فشلهم في الدعوة إلى الديانة الابراهمية يدعون الى تغير الاسلامaccess_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:42 pmpersonالموالي لله القحطاني
وعدٌ من الله بِرَدِ المُحَارِبِين الذين كفروا من أهل الكتاب عن المؤمنين access_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:35 pmpersonالموالي لله القحطاني
سِر ذِكر الله- 'سبحانه وتعالى '- اسم الناس ثلاث مراتٍ في سورة الناسaccess_timeالجمعة ديسمبر 15, 2023 10:25 pmpersonالموالي لله القحطاني
بيان أن نجاة الأمة الإسلامية اليوم وفوزها في الاخرة هو بالجهاد في سبيل اللهaccess_timeالجمعة أكتوبر 20, 2023 7:56 pmpersonالموالي لله القحطاني
نقاط مظاهرات الجمعة 1/9/2023access_timeالخميس أغسطس 31, 2023 2:27 pmpersonAdmin
عاجل نقاط المظاهرات ضد بشار أسد 25/8/2023access_timeالجمعة أغسطس 25, 2023 2:22 pmpersonAdmin
مجزرة قبيلة العقيدات على يد خوارج العصرaccess_timeالثلاثاء أغسطس 08, 2023 11:32 ampersonAdmin
درء التعارض بين صيام عاشوراء وترك صيامهaccess_timeالأحد يوليو 30, 2023 5:55 pmpersonالموالي لله القحطاني
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 100 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 100 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

مقتل البوطي : عِبر وعظات / الشيخ محمد المنجد Empty مقتل البوطي : عِبر وعظات / الشيخ محمد المنجد

* اللهُ يحيي ويميت ، يميت كيف يشاء بالقتل والمرض والهرم ، ( لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ) ، (فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ) ، اللهم أحسن خاتمتنا .

* يُبعث العبد على ما مات عليه .

* تولي الظالمين إجرام يصل إلى الكفر (وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ) .

* مظاهرة المجرمين حرام ، وتكون مظاهرتهم بأشكال المعاونة من : الانضمام إليهم ، وتقوية موقفهم ، والإفتاء لهم ، وتصحيح مسلكهم ، والحث على الالتحاق بهم ، ومن أشنعها : القتال معهم .

* من أسوأ الناس : من أضله الله على علم ، ( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ) ، يستعملون ماعندهم من العلم في الشرّ .

* لا شك أن البوطي افترى على الله الكذب لما قال بعد هلاك باسل الأسد : "إنني أراه من هنا في الجنة جنباً إلى جنب مع الصديقين والأنبياء" ، (أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا) .

* وقد أساء أيما إساءة إلى الفاروق رضي الله عنه عندما شبّه الباطني النصيري الأب الهالك به.

* وقد طعن في إسلام المجاهدين المظلومين الذين هبّوا للدفاع عن دينهم ، وقال عن المتظاهرين المسلمين : تأملت في معظمهم ووجدت أنهم لا يعرفون شيئاً اسمه صلاة ، والقسم الأكبر لم يعرف جبينه السجود أبداً ، ( سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ ).

* ووصف المستضعفين المتظاهرين بأنهم حثالة ملاحدة يتمردون على الله كل جمعة .

* وأما مواقفه القديمة المضادة لمنهج السلف وإيذاؤه لعدد من أهل السنة ( كالمحدّث الشيخ محمد ناصر الألباني ) فمعروفة ومشهورة .

* لا يجوز التفجير في المساجد وفي عامة المسلمين للتوصل إلى قتل مجرم مهما كان إجرامه.

* مسؤولية نظام الإجرام في التفجير الذي قضى فيه البوطي كبيرة ، وعلامات الاستفهام فيما حدث كثيرة : إصابات غريبة لأعداد في الرأس ، ولا يوجد أثر حريق للانفجار في المسجد ، وطلاب مزعومون للبوطي ظهروا يلبسون سلاسل الذهب وعلى جلودهم وشوم صور النساء !، وانفجار صديق للبيئة لم يخلّف ما يكون في العادة مع كل هذا العدد من القتلى.

* فيما حصل مآرب للسلطة منها : خلط الأوراق ، وتشويه سمعة أعدائها من الكتائب باتهامهم بتفجير المساجد ، ثم تهديد هؤلاء الظلاميين بالانتقام .

* ليس البوطي معذورا أبدا في مواقفه ، فإذا لم يرد منزلة أعظم الشهداء: (ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله) ، فلا أقلّ من أن يسكت ويعتزل ، أو يهرب كما هرب غيره ، ولاعذر له أبدا في مناصرة المجرمين .

* فكيف وقد كان قديماً يواليهم منذ تأييده لمجازر حماة بأنه "كان لابد من مواقف صارمة" ، مرورا بمحطات مناصرة الظلم ، ثم الرجل إلى آخر خطبة وهو يدعو الناس للجهاد مع جيش بشار ، والله أخذ العهد على العلماء ( لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ).

* فكيف وقد صارت العامة تطلق لفظ "البوطية" على مذهب تشبيح العِلميين في مؤازرة المجرمين ، وأنها تنتظم سلسلة ممن باع دينه لأجل دنيا المجرمين .

* لا يجوز لنا الحكم على مصير البوطي ولا غيره بعد الموت ، فالله أعلم بحاله ، وقد زعم بعضهم أنه أخرج أهله وكان سيلحق بهم ، وعلم النيات عند الله .

* ومن قواعد أهل السنة والجماعة : أننا لا نحكم لشخص بجنة ولا نار إلا من حكم له الشرع ، والرجل قد أفضى إلى ما قدّم ، وإنما حسابه عند ربه .

*نحن لنا الظاهر والله يتولى السرائر، وقد ظهر من الرجل الشر ، فنعامله بما ظهر منه ، ولم يُعرف عنه إلى آخر لحظة تراجع عن مواقفه .

* وأما الفرح لخبر موته فصحيح شرعاً ؛ لأنه هلاك عالم سوء من أعوان المجرمين ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد ..) ، ومن الولاء للمؤمنين الفرح بموت من يؤذيهم .

قيل للإمام أحمد بن حنبل: الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد [ المبتدع الضال وزير السوء في القول بخلق القرآن ] عليه في ذلك إثم ؟

قال: ومن لا يفرح بهذا ؟!

وعن حمَّاد ، قال : بَشَّرْتُ إبراهيم ( أي النخعي ) بِموت الحجَّاج ، فسجد ، ورَأيتُه يبكي منَ الفرَح.

وقال طاووس لما تيقن موت الحجاج ( فقُطع دابر الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين ) ، وسجد الحسن لذلك الخبر وكان مختفيا وكذلك عمر بن العزيز.

* يلاحظ أنه دافع عن البوطي أنواع من الناس ، منهم من أهل الشرك والبدعة كالجفري ، وعلي جمعة ، وحسون ، وغيرهم ، نسأل الله أن يهديهم وإلا عجَّل بلحوقهم به ، ( أَلَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ * ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ * كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ ) .

ومنهم قوم دون ذلك قاموا يعتذرون له ويقولون إنه كان مهددا بأهله ونحو ذلك !! ، والله أعلم بالحقائق

* يحاول نظام الإجرام استغلال الحدث بتشويه سمعة أعدائه المسلمين الذين يقاتلونه كما تقدم ، هذا من جهة ، ومن جهة أخرى استقطاب محبي البوطي إلى صفه ،وتجسيير شعبيته لمصلحة السلطة ، والتلاعب بالعواطف ، وفي هذا الشأن يقول الحسون أخزاه الله : " إن دماء البوطي ستكون نارا تشعل العالم الإسلامي" ، وكلّ هذا هراء سخيف وساقط .

* النفاق بغيض ، والمنافقون لا حدَّ لبغيهم وفجورهم في الكلام ، وخصوصا تشبيهاتهم السقيمة (الحسون يصف البوطي بأنه شهيد المحراب مثل عمر بن الخطاب !).

* لابد أن يخاف المرء من سوء الخاتمة ، ( كيف وقد قال البوطي : ليتني ألقى الله ولو إصبعا في يد حسن نصر الله ) نسأل الله حسن الخاتمة.

ونسأل الله أن يعيد الشام موئلا للعلماء المخلصين ، ومنارا للعلم والسنّة في العالمين ، وصلى الله على النبي الأمين .

مقتل البوطي : عِبر وعظات / الشيخ محمد المنجد Empty رد: مقتل البوطي : عِبر وعظات / الشيخ محمد المنجد

* وأما الفرح لخبر موته فصحيح
شرعاً ؛ لأنه هلاك عالم سوء من أعوان المجرمين ، وقد قال النبي صلى الله
عليه وسلم : ( والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد ..) ، ومن الولاء
للمؤمنين الفرح بموت من يؤذيهم .

قيل للإمام أحمد بن حنبل: الرجل
يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد [ المبتدع الضال وزير السوء في القول
بخلق القرآن ] عليه في ذلك إثم ؟

قال: ومن لا يفرح بهذا ؟!

وعن حمَّاد ، قال : بَشَّرْتُ إبراهيم ( أي النخعي ) بِموت الحجَّاج ، فسجد ، ورَأيتُه يبكي منَ الفرَح.

وقال
طاووس لما تيقن موت الحجاج ( فقُطع دابر الذين ظلموا والحمد لله رب
العالمين ) ، وسجد الحسن لذلك الخبر وكان مختفيا وكذلك عمر بن العزيز.


مقتل البوطي : عِبر وعظات / الشيخ محمد المنجد 2159662117
الحمد لله فقد فرحنا على منافق الطغاة فالحمد لله أن فرحنا جائز ولم نكن جائرين به

اللهم أهلك بشار وجميع اعوانه الضالين والشبيحة المجرمين والرؤساء الداعمين له
اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا


ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى