وزير الخارجية الامريكي الاسبق هنري كيسنجر: يجب على أمريكا محاربة الدولة الإسلامية لمنع انتشارها

هذا سبب دمار العراق.السيستاني الاجرب

تبريرات المعممين لحوزة النجف في فتاوى القتل الطائفية

شاهدوا كيف يبرر هذا المعمم المليشياوي لمؤسسة النجف وكيف يحشد الناس للقتل وكيف يعزف على وتر الطائفية ويحشدهم...
https://www.facebook.com/video.php?v=868910473153317&fref=nf

كلاب مسعورة على خطى هتلر
 

الشيخ احمد الحافظي
اليوم (( 41 )) معتقل عراقي صرخي يحكمون مؤبد في كربلاء !
انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..
بأي جرم ؟ وبأي ذنب .؟ وبأي جريرة .؟
و...هل تضنون ان ايامكم غير عدد ؟!!
اين الذين سبقوكم من جبابرة وطواغيت وظلمة ؟!!
الم تتعضوا من دروس غيركم
حتى البهائم تتعض من التجارب السابقة..
لكنكم ارذل واخس واتفهه من البهائم

بيان لتنظيم الدولة الاسلامية يوضح كيفية قتل واثق البطاط وينشر صورة لمقتله

صورة قالت داعش انها للقتيل واثق البطاط


قال بيان لتنظيم الدولة الاسلامية نشر على المواقع التابعة له طريقة وسبب قتل واثق البطاط حيث طلبوا منه ومرافقيه ان يبينوا وجهتهم ! فاجابهم المرافق ان السيّد البطاط رايح يقود عملية تحرير العظيم ومنصورية الجبل فقالوا اهلا مولانا .. اهلا سيدنا !!عليهم ... عليهم ...فأنزلوهم بالدفرات ( الضرب بالأرجل) !! وقتلوا مرافقيه امامه واحدا فواحدا.
وقال البيان لقد قتل باسلحة كاتمة مع جميع من كانو برفقته بعد مرور موكبه على طريق العظيم بديالى حيث تم ايقاف موكبه عن طريق سيطرة كمين .وبعدها انقض عليهم عناصر التنظيم وقتلوا الجميع وابقوا على البطاط وقتلوه بسلاح كاتم كما كان يفعل بالمواطنين الابرياء حسب البيان .

وأفادت انباء عن مقتل واثق البطاط مسؤول حزب الله العراقي في منطقة العظيم بديالى التي لم تشهد اية معارك منذ شهر منذ شهر تقريبا

واعلن عن مقتل البطاط بيوم زيارة العبادي للكويت التي طالبت باعتقال البطاط اثناء حكم المخلوع المالكي واعتقل لمدة اسبوع ثم اطلق سراحه

وكان واثق البطاط وهو من اهالي قرية على الحدود الايرانية بمحافظة ميسان قد اعلن، عن تهيئة عدد من الصواريخ لضرب أهداف كويتية في حال تجاوزت على الحدود العراقية، معتبراً اتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبد الله "انتهاكاً للسيادة العراقية".
وقال البطاط في تصريح ، إن "عناصر جيش المختار مستعدة لضرب أهداف كويتية في حال تجاوزت على الحدود العراقية القديمة قبل اتفاقية ترسيمها".
وأكد أن "عناصر جيش المختار قاموا بتهيئة عدد من الصواريخ التي ستنطلق باتجاه أهداف محددة فيما إذا استمرت الاتفاقية الحالية الموقعة بين العراق والكويت الخاصة بتنظيم الملاحة في خور عبد الله".
واعتبر البطاط التصويت على الاتفاقية "انتهاكا للسيادة العراقية ولا يمكن السكوت عنها"، متهماً "برلمانيين ومسؤولين عراقيين كبار بالدولة العراقية بالتواطؤ مع الكويت".